السبت، ٢ مايو ٢٠٠٩

مقام .. سيدي المرتضى


كنت قبلا احار فى امر هذا الرجل..واحيانا ما يراودنى بعض التعاطف معه .وربما ايضا التمس له العذر فى دفاعه عن حقه المسلوب كرئيس للزمالك..
ولكنى عندما اذكر جرائمه فى حق الزمالك ..واذكر ما فعله مع اسماعيل سليم .اتذكر دعاء الكثيرين .(اللهم رد الظالمين بالظالمين))ولست هنا لكى احصى ولا اعدد ما فعله بالزمالك وفى الزمالك من جرائم يعجز عنها عدلى القيعى لو تولى الامور بالزمالك.وتخجل لجنه نايف عزت بكل مالديها من فجور قرارات ..وبعيدا عن حقوقه القانونيه وتفسيرات مواد القوانين فقد ختم الرجل حديثه كعادته بفقره كوميديه.ليعلن لنا انه اصبح ملتزم..ويصللى الفجرحاضر
وكأن من يفعل ذلك الان انسان معجزه.وبعيدا عن صلته بربه .فقد ضحكت لاننى تصورتا انه يقول ذلك على سبيل الاعجاز .اليس محقا..هل رايتم او سمعتم رجلا فى مصر .يصللى الفجر حاضر؟؟؟ ماهذا الاعجاز مولاى الامام مرتضى..الغريب انه قبل ان يصرح بهذا الاعجاز كان يستدل على فساد عباس باوارق تحقيقات
محاولا اعتبار مجرد الاتهام جريمه .؟؟ ولم ينتبه حتى لما كان يقوله بانه تم ظلمه..واستمر الرجل فى نوبه هذيان .وممسكا لسانه من لعن من اصدر الفتوى والقانون واى شئ يمنعه من كرسى الزمالك حتى لايتكرر حبسه ..
..ولم يبخل علينا كعادته من اثاره الضحك فقد صرح بشئ اراه فريدا ولا اعتقد انه يحدث من شخص واحد على مستوى العالم..الا وهو ان والديه كانا يدعوان له..يا للاعجاز ..هل فيكم رجلا يدعوا له ابواه؟؟
واختتم ايه الله مرتضى .بانه راى رؤيا..عظيمه .وبعيدا عن التهكم على الرؤيا فى حد ذاتها..
فقد راى نفسه رئيسا للزمالك .. والحمد لله انه لاتوجد ماده فى القانون تعطى الحق
لاى شخص يحلم بمنصب ان يحصل عليه..والا لكنت توجهت للنوم فورا ولن استيقظ حتى ارى
نفسى رئيسا للجمهوريه.الكارثه لو وجدت منافسين فى الحلم..واخر المعجزات لايه الله مولانا مرتضى ..(طويل العمر ..يطول عمره ..هاى هئ)انه يعلم ان مابينه وبين ربنا عمار..مؤكدا انه الرئيس القادم ..واضحك حين اتذكر قول الصديق ابو بكر.(رضى الله عنه )وهو ماهو ..يقول لو كانت احدى قدماى فى الجنة ما امنت مكر الله
اخشى ما اخشاه ان يطالب الامام مرتضى الذى لم يسلم احد من لسانه حتى قبل قول
هذا الكلام بلحظات .بحقه فى اقامه مقام داخل سور نادى الزمالك..
الا يريد ان يرحمنا من التهكمات التى تصيبنا من الاهلاويه مع كل تصريح ومداخله له
الا يكفينا لجنه نايف وذيول الاعلام الاحمر القذره من تهكمات..فيعطيهم ماده للسخريه منا
يا شيخنا المرتضى .هل ادلك على افضل ما تفعله
امسك عليك لسانك.واتركنا امنين

ليست هناك تعليقات:


RockYou FXText

الأفضل لرئاسة نادي الزمالك من وجهة نظرك؟

اصل كلمة زمالك

كلمة الزمالك تركية الأصل عرفها المصريدما أراد محمد على والى مصر و حاكمها فى النصف الأول من القرن التاسع عشر أن يقيم معسكرات لقيادات الجيش فى تلك الجزيرة التى تقع فى حضن نهر النيل و تتوسط القاهرة و تكون قريبة من الأسطول البحرى ..و ضم لتلك المعسكرات بعض أفراد الجيش الذين كانوا من المحافظات النائية و أطلق على تلك المعسكرات كلمة " الزمالك ".. و استمر الحال حتى أصبحت عامرة بالسكان و لجمال موقعها و سحرها تسابق عليها علية القوم طيلة القرن التاسع عشر حتى أطلق عليها حي الأرستقراطيين و مع الأيام حولتها اللهجة العامية من زملك إلى زمالك .

فكرة تأسيس نادى الزمالك عام 1911

فى مايو 1910 رأى جمهور من القضاة و المستشارين و معهم كبار الموظفين في المحاكم المختلطة ضرورة تأسيس نادي يتداولون فيه الآراء و المشورة و التلاقي والرياضة أيضا و أستمر الجدل بينهم حتى جاءت بداية 1911 وتم الاتفاق على إشهاره تحت اسم نادى قصر النيل نظرا لموقعه الجغرافي في المكان الذى كان يشغله حينئذ مكان كازينو النهر حاليا بالجزيرة..وترأسه البلجيكي مرزباخ.

نبذة عن تاريخ نادي الزمالك


نادى قصر النيل من 1911 إلى 1913
النادى المختلط من
1913 إلى 1941
نادى الملك فاروق
من 1941 إلى 1952
نادى الزمالك منذ
1952 وحتى الان
نادي الزمالك هو نادي
مصرى عريق أنشيء في بداية القرن العشرين (1911) تحت اسم نادي قصر النيل لأنه كان يشغل مكان (كازينو النهر) الحالي بالجزيرة وكان الغرض في مكانه هذا هو ان يكون مقابلا للنادى الأهلى المصري وكأن مرزباخ قد حلم وتخيل بأن هذين الناديين يوما سيكونانا أهم ناديين على مستوى القارة الأفريقية والعالم العربى وفي عام 1913 انتقل النادي إلى مقر ثاني عند تقاطع شارع 26 يوليو ورمسيس الحاليين في مكان مباني (الشهر العقاري . ودار القضاء العالى )وتغير اسمه إلى المختلط لأنه كان يحوي بين جنباته عدة جنسيات سواء من أعضائه أو لاعبيه. ثم تغير اسمه مرة أخرى إلى نادي فاروق و كان ذلك في عام 1942 عندما حضر ملك مصر (فاروق) مباراة نهائي كأس مصر التاريخية بين الزمالك و الأهلي و فاز الزمالك فيها على الأهلي 2-0 مما جعله يطلب من (حيدر باشا) وزير الدفاع ، و رئيس النادي وقتها أن يغير اسم النادي إلى (نادي فاروق). و مع ثورة 23 يوليو 1952 تغير الإسم مرة ثالثة إلى اسمه النهائي, و هو نادي الزمالك.

Khaled Kamal Essa's Facebook profile