في الحياة عموما نواجه أحداثا ليس لها تفسير لأنها جاءت علي عكس المنتظر تماما!.. مثلا عمارة تنهار فجأة علي سكانها وينجو البعض ويموت البعض ويفقد البعض وبعد انتهاء عمليات الإنقاذ وهي تنتهي بناء علي وقت افتراضي للمدة التي يمكن لإنسان أن يعيشها تحت أنقاض ودون هواء أو مياه ومن غير أكل!..
الوقت الافتراضي لوجود أحياء انتهي ومرت عليه أيام وفجأة يسمع عمال رفع الأنقاض صوتا والمفاجأة وجود إنسان علي قيد الحياة علي عكس المفترض تماما والذي أقوله قصة حقيقية من عمارة الموت في مصر الجديدة وبطلها أكثم الذي بقي حيا تحت الأنقاض أياما والذي حدث لا تفسير له.. اللهم إلا إذا اعتبرنا الأمر معجزة!
وفي الرياضة تحديدا نجد الأمور التي ليس لها تفسيرات.. كثيرة جدا وغريبة جدا وقليلها إيجابي ومعظمها سلبي!
وسط مشكلات هائلة عاشها ويعيشها نادي الزمالك.. نجد طاقة أمل رائعة داخل الزمالك والأروع أنها صامدة مستمرة مرفوعة الرأس ونجاحها بلا حدود!
أتكلم عن اللعبات الأخري الشهيدة في الزمالك.. أتكلم عن كرة اليد وكرة الطائرة وكرة السلة!. أتكلم عن اللعبات الثلاث التي تواصل انتصاراتها ومستمرة في حصدها للبطولات المحلية والأفريقية وكأنها في زمالك آخر لا قتال فيه واقتتال بين أبنائه علي السلطة!
رجال اليد والطائرة والسلة حققوا انتصاراتهم وحصدوا بطولاتهم, والله وحده الأعلم بأن بدلات الانتقال وليس لا سمح الله العقود والرواتب والمكافآت.. بدلات الانتقال غير متوفرة لكنهم استمروا وتألقوا وانتصروا ولو حدث عكس هذا ما عاتبهم وليس حاسبهم أحد!.. انتصروا وتألقوا واستمروا والذي فعلوه تم علي خلاف المنتظر والمتوقع وكيف ينتصرون وكيف يستمرون والنادي من سنوات في محاكم وقضايا وخناقات؟ كيف يستمرون وهم يدفعون من جيبهم انتقالاتهم بل وثمن أحذية اللعب!. والله هذا حدث!
في تقديري أننا أمام حالة ليس لها تفسير لأنها غير منتظرة علي الإطلاق وفق نظريات علم الإدارة!
وفي يقيني أن نجوم اليد والطائرة والسلة في الزمالك وأجهزتهم الفنية والإدارية هم بالفعل طاقة أمل داخل النادي العريق وأسأل الله أن يراها السادة المرشحون ويتأملوها ربما يعثرون علي مغزاها ويفهمون معناها!.. أسأل الله أن يسمع عنها السادة نجوم الكرة بالزمالك ربما يختشون علي دمهم عندما يكتشفون أن رجال اليد والطائرة والسلة في غياب الإمكانات لم يقعوا ولم يستسلموا ولم ينقطعوا ولم يهددوا ولم يتركوا النادي والمغريات كثيرة.. إنما تكاتفوا وتلاقوا واتفقوا علي هدف اجتمعوا عليه بالحب.. فانتصروا!
انتصارات وبطولات هؤلاء الرجال لا تفسير لها في إطار الواقع الذي يعيشه النادي, اللهم إلا إذا اعتبرنا الأمر هو الجزء غير المرئي من عبقرية شعب.. تجده كالمارد وقت الشدة!
تحية واحتراما وتقديرا لرجال الزمالك في اليد والطائرة والسلة.. وربنا يسعدكم بقدر الفرحة التي أدخلتموها علي جماهيركم!
الوقت الافتراضي لوجود أحياء انتهي ومرت عليه أيام وفجأة يسمع عمال رفع الأنقاض صوتا والمفاجأة وجود إنسان علي قيد الحياة علي عكس المفترض تماما والذي أقوله قصة حقيقية من عمارة الموت في مصر الجديدة وبطلها أكثم الذي بقي حيا تحت الأنقاض أياما والذي حدث لا تفسير له.. اللهم إلا إذا اعتبرنا الأمر معجزة!
وفي الرياضة تحديدا نجد الأمور التي ليس لها تفسيرات.. كثيرة جدا وغريبة جدا وقليلها إيجابي ومعظمها سلبي!
وسط مشكلات هائلة عاشها ويعيشها نادي الزمالك.. نجد طاقة أمل رائعة داخل الزمالك والأروع أنها صامدة مستمرة مرفوعة الرأس ونجاحها بلا حدود!
أتكلم عن اللعبات الأخري الشهيدة في الزمالك.. أتكلم عن كرة اليد وكرة الطائرة وكرة السلة!. أتكلم عن اللعبات الثلاث التي تواصل انتصاراتها ومستمرة في حصدها للبطولات المحلية والأفريقية وكأنها في زمالك آخر لا قتال فيه واقتتال بين أبنائه علي السلطة!
رجال اليد والطائرة والسلة حققوا انتصاراتهم وحصدوا بطولاتهم, والله وحده الأعلم بأن بدلات الانتقال وليس لا سمح الله العقود والرواتب والمكافآت.. بدلات الانتقال غير متوفرة لكنهم استمروا وتألقوا وانتصروا ولو حدث عكس هذا ما عاتبهم وليس حاسبهم أحد!.. انتصروا وتألقوا واستمروا والذي فعلوه تم علي خلاف المنتظر والمتوقع وكيف ينتصرون وكيف يستمرون والنادي من سنوات في محاكم وقضايا وخناقات؟ كيف يستمرون وهم يدفعون من جيبهم انتقالاتهم بل وثمن أحذية اللعب!. والله هذا حدث!
في تقديري أننا أمام حالة ليس لها تفسير لأنها غير منتظرة علي الإطلاق وفق نظريات علم الإدارة!
وفي يقيني أن نجوم اليد والطائرة والسلة في الزمالك وأجهزتهم الفنية والإدارية هم بالفعل طاقة أمل داخل النادي العريق وأسأل الله أن يراها السادة المرشحون ويتأملوها ربما يعثرون علي مغزاها ويفهمون معناها!.. أسأل الله أن يسمع عنها السادة نجوم الكرة بالزمالك ربما يختشون علي دمهم عندما يكتشفون أن رجال اليد والطائرة والسلة في غياب الإمكانات لم يقعوا ولم يستسلموا ولم ينقطعوا ولم يهددوا ولم يتركوا النادي والمغريات كثيرة.. إنما تكاتفوا وتلاقوا واتفقوا علي هدف اجتمعوا عليه بالحب.. فانتصروا!
انتصارات وبطولات هؤلاء الرجال لا تفسير لها في إطار الواقع الذي يعيشه النادي, اللهم إلا إذا اعتبرنا الأمر هو الجزء غير المرئي من عبقرية شعب.. تجده كالمارد وقت الشدة!
تحية واحتراما وتقديرا لرجال الزمالك في اليد والطائرة والسلة.. وربنا يسعدكم بقدر الفرحة التي أدخلتموها علي جماهيركم!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق