الجمعة، ٢٥ سبتمبر ٢٠٠٩

مش حنسلم .. لا للانهيار المعتاد .. المشوار ما زال طويل




مش حنسلم .. مش حنبيع .. مش حنرفع الراية البيضا مبكرا ...مش حنهدم الفريق .. مش حنكرر غلطة كل موسم ... لن ننهي الموسم من قبل ان يبدء ... حنساند .. ونشجع .. ولن تقل عزيمتنا .. وسنحارب على الدوري .. فالمشوار ما زال طويلا ... ارجوكم .. لا تنهوا الموسم قبل ان يبدء ..





كلنا راينا الموسم الماضي بعد بداية سيئة ايضا للزمالك فى الدورى ماذا استفدنا من هدم الفريق سوي وقوعه اكثر ودخوله فى دوامة الهبوط ... استسلمنا بعد هزميتنين فقط فى بداية اسابيع الدوري كان احداهما من الاوليمبى فتم هدم جميع الامال التى كانت متعلقة بالمنافسة على اللقب ورفعنا الراية البيضاء وهدمنا الفريق وانتظرنا لنهاية الموسم لنري من كان متاخرا عنا فى ترتيب جدول المسابقة حينها قد نافس على الدوري لاخر مباراة ولم يخسره سوي بمباراة فاصلة ... واكتفينا نحن بالمركز السادس ..

الفارق بيننا وبين المتصدر حتي الان 4 نقاط مع بقاء لقاء للاحمر سيلعبه غدا الاربعاء ... اذا فاز ارفتع الفارق الى 7 نقاط اذا تعادل ارتفع الى 5 اذا خسر يظل الفارق 4 نقاط كما هو ... 7 نقاط ليس بالصعب تعويضهم ومازال المشوار طويلا ... فالمنافس مستواه فى هبوط مستمر منذ الموسم الماضى ولولا وقوف الحظ بجانبه لسحق بهزيمة مذلة فى بورسعيد ومن قبلها هزيمة من فريق الجيش الذى كان يستطيع انهاء الشوط الاول متقدما بثلاثة اهداف من انفرادات ... سيقع النادى الاحمر كثيرا فحالته لا تختلف كثيرا عن حالة فريقنا بل ان الشوط الثاني الذى قدمه الفريق امام المقاولين والجيش و انبي لم يقدم المنافس مستوى مقارب لهما فى اى من مبارياته ... فلم يلعب النادى الاحمر بعد مع انبي والاسماغيلى و بتروجيت .. وهى مباريات لو سارت الامور منطقية وتخلى الحظ عن الاحمر بمشيئة الله لن ياخذ المنافس الاحمر منهم اكثر من 3 نقاط او 4 على الاكثر .. ولا ننسي مباراتنا معهم ... غير ان الاحمر سيقع ايضا فى المباريات الاخري ..

الزمالك امامه فرصة للعودة للمنافسة بقوة على اللقب ففترة التوقف التى تقترب من الشهر كفيلة بتصحيح اوضاع الفريق وعمل فترة اعداد تحت قيادة المدير الفنى الجديد هنري ميشيل ليتعرف على الامكانيات الحقيقة للاعبيه ويضع يده بصورة سليمة على كافة عناصر ومكانيات الفريق ويصل بالفريق الى اللياقة البدنية المطلوبة مع تلقين الفريق الجوانب التكتيكية وفكر المدرب ... فالزمالك على مستوي الافراد يمتلك فريق هو الافضل فعلا فى مصر بعيدا عن الكلام الاجوف الذى كنا نسمعه كل موسم ... وفترة الاعداد خلال التوقف كفيلة بتصحيح مسار الفريق باذن الله ...

خلاصة الكلام .. لا تستسلموا .. وقفوا خلف الفريق .. فالاستسلام يعنى مزيد من الانهيار ونهاية لموسم لم يبدء بعد ... المشوار مازال طويلا وصعبا وجميع الفرق مستوايتها متقاربة والمنافسون سيقعون لا محالة فمستواهم لا يفرق كثيرا ...

قبل الختام : ارجوكم من يريد ان يسب لاعبا ما او يسب الفيق ... ارجوك لا تذهب الى الاستاد فالاستاد للمساندة والتشجيع فقط مهما كان الاداء ومهما كانت النتائج

ليست هناك تعليقات:


RockYou FXText

الأفضل لرئاسة نادي الزمالك من وجهة نظرك؟

اصل كلمة زمالك

كلمة الزمالك تركية الأصل عرفها المصريدما أراد محمد على والى مصر و حاكمها فى النصف الأول من القرن التاسع عشر أن يقيم معسكرات لقيادات الجيش فى تلك الجزيرة التى تقع فى حضن نهر النيل و تتوسط القاهرة و تكون قريبة من الأسطول البحرى ..و ضم لتلك المعسكرات بعض أفراد الجيش الذين كانوا من المحافظات النائية و أطلق على تلك المعسكرات كلمة " الزمالك ".. و استمر الحال حتى أصبحت عامرة بالسكان و لجمال موقعها و سحرها تسابق عليها علية القوم طيلة القرن التاسع عشر حتى أطلق عليها حي الأرستقراطيين و مع الأيام حولتها اللهجة العامية من زملك إلى زمالك .

فكرة تأسيس نادى الزمالك عام 1911

فى مايو 1910 رأى جمهور من القضاة و المستشارين و معهم كبار الموظفين في المحاكم المختلطة ضرورة تأسيس نادي يتداولون فيه الآراء و المشورة و التلاقي والرياضة أيضا و أستمر الجدل بينهم حتى جاءت بداية 1911 وتم الاتفاق على إشهاره تحت اسم نادى قصر النيل نظرا لموقعه الجغرافي في المكان الذى كان يشغله حينئذ مكان كازينو النهر حاليا بالجزيرة..وترأسه البلجيكي مرزباخ.

نبذة عن تاريخ نادي الزمالك


نادى قصر النيل من 1911 إلى 1913
النادى المختلط من
1913 إلى 1941
نادى الملك فاروق
من 1941 إلى 1952
نادى الزمالك منذ
1952 وحتى الان
نادي الزمالك هو نادي
مصرى عريق أنشيء في بداية القرن العشرين (1911) تحت اسم نادي قصر النيل لأنه كان يشغل مكان (كازينو النهر) الحالي بالجزيرة وكان الغرض في مكانه هذا هو ان يكون مقابلا للنادى الأهلى المصري وكأن مرزباخ قد حلم وتخيل بأن هذين الناديين يوما سيكونانا أهم ناديين على مستوى القارة الأفريقية والعالم العربى وفي عام 1913 انتقل النادي إلى مقر ثاني عند تقاطع شارع 26 يوليو ورمسيس الحاليين في مكان مباني (الشهر العقاري . ودار القضاء العالى )وتغير اسمه إلى المختلط لأنه كان يحوي بين جنباته عدة جنسيات سواء من أعضائه أو لاعبيه. ثم تغير اسمه مرة أخرى إلى نادي فاروق و كان ذلك في عام 1942 عندما حضر ملك مصر (فاروق) مباراة نهائي كأس مصر التاريخية بين الزمالك و الأهلي و فاز الزمالك فيها على الأهلي 2-0 مما جعله يطلب من (حيدر باشا) وزير الدفاع ، و رئيس النادي وقتها أن يغير اسم النادي إلى (نادي فاروق). و مع ثورة 23 يوليو 1952 تغير الإسم مرة ثالثة إلى اسمه النهائي, و هو نادي الزمالك.

Khaled Kamal Essa's Facebook profile