اخيرا صدرت قرارات لجنه المسابقات بعد ان تم الفحيص والتمحيص والتفعيص كما قالوا لتقارير الحكام ومراقبى المباريات.وياليتها لم تصدر..او ليتهم صمتوا .فاغمضوا عيونهم كالعاده او (صدروا الطرشه) فربما كان وقع صمتهم اقل من سخافه وسماجه قراراتهم لقد صدرت كل القرارات بالغرامه فقط لكل من ارتكبوا مخالفات .واستثنوا من ذلك لاعبين اجنبيين وتجاهلت اللجنه مارأيناه جميعا وما قراته عقولنا على شفاه احمد حسن..الذى فقد البقيه الباقيه من احترامه اما م الكل طبعا باستثناء الحمر الذى تنتمى لهم اعضاء اللجنه لان ما فعله وما قاله هو شئ عادى فى اخلاق وتربيه ومبادئ الحمر .حتى ولو خرج ليكذب علينا ويعمى ابصارنا التى رات فمه يسب الحكم بافظع السباب.. وتماما اكتفت اللجنه باجور الغانيات على صوره غرامه استحقتها ببيع حياءها واستعراض مالديها من اباحيه فى العقوبات ..
وعلى طريقه المثل الفلاحى الذى يقول (ضرب الغازيه فى حمارها)جاءت العقوبات وعلى نمط اجر الغانيات اتخذت القرارات..وعلينا ان نرضى بما حدث وما هو اّت. لا اعتقد ان الكلمات يمكن ان تعبر عن مدى سقوط وفحش القرارات الصادره .ولكنها تعبرعن واقع مرير نعيشه ..
يا اعضاء لجنه المسابقات..ان كنتم لاتعتبرون ان ماقاله احمد حسن للحكم قبيحا ولا يعاقب عليه القانون ..فانتم كما قال احمد حسن للحكم فان لم تفهموها ولم تروها فقد اغفلتم تحرى المعرفه وتستحقونها وان رايتموها وتغاضيتم فانتم بالفعل كما قال احمد حسن للحكم وما الغرامات التى وقعتموها الا اجور الغانيات بعد ان تبيع ماعندها وها قد باعت الغانيات
وليس بجديد عليها اواضيف اليكم الحكم والمراقبين ..ويا ليتهم راقبوا الله قبل المباراه واعنى قبل كتابه التقارير فبعد ان وصفنا الحكم بالشجاعه وهو بالفعل لم يخطئ ولكنه لم يذكر الحقيقه فى تقريره فاستحق كلمات احمد حسن ومعها ملايين مثلها من كل من راى المباراه..
الكابتن حسام حسن
بعيدا عن التاريخ والجغرافيا وعلم الفلك والاحصاء ..من الواضح جدا انك ارتكبت ما قالوه مع اريك بيكوى ومختار..ربما تفلت بفعلتك الان ونحن نعيش عصر الاقذار. ولكنك ابدا لن تفلت من القوى الجبار..ربما ستعرف ذلك قريبا.
الى من يتساءلون لماذا يكره الكل الاهلى..؟؟ ويتعجبون للاسف
قرارات لجنه نايف عزت قطره فى محيط الاسباب .وتحذيرات الاهلى قبل القرارات للجنه ورضوخها الواضح والفاضح.هو جزء يسير ورساله تحذير لاى حكم تسول له نفسه فيعدل ويرتدى ثوب العداله والشجاعه فقد ولى زمن الرجال وانما نعيش عصر الراقصات..
للاسف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق